قرر عدد من الأكاديميين والمنظمات العلمية في كندا نقل مؤتمراتهم خارج الولايات المتحدة، بسبب المخاوف من القيود الأمنية والتضييق على الحريات بعد تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه.
أستاذ علم الاجتماع “ترافيرس”، رئيس جمعية “NASSS”، ألغى مشاركته في مؤتمر بمدينة سياتل، في حين تم نقل جزء من المؤتمر إلى فانكوفر لتسهيل مشاركة الكنديين.
كما سجلت حالات تفتيش مهين لأكاديميين على الحدود، أبرزها ما تعرض له أستاذ كندي في مطار مونتريال.
وتشير التقارير إلى تراجع كبير في عدد رحلات الكنديين إلى الولايات المتحدة، وسط قلق متزايد من السياسات الأمنية الجديدة.