(تحديث)
بعد حادثة إطلاق النار المميت في حفل استقبال الأطفال في ديترويت والذي خلف امرأة في الخمسينات من عمرها ميتة في نهاية هذا الأسبوع، قادت المشتبه بها سيارتها إلى مركز الشرطة لتسليم نفسها, لكن وفقا للشرطة، فقد دهسها ابن الضحية أمام مركز الشرطة.
ويحاول المحققون الآن، وهم في المستشفى، فهم كيفية تحول هذا التجمع السعيد إلى أعمال عنف.
وقالت النقيب دونا ماكورد من قسم شرطة ديترويت: “ما زلنا نبحث في ذلك، ونتحدث مع شهود لمعرفة سبب وقوع المشاجرة بالضبط”.
ووقع المشهد المأساوي يوم الأحد الماضي في شارع إدمور, ولم يتضح بعد سبب إطلاق النار وما زالت الشرطة تحقق في الدافع. وبعد ذلك، توجهت مطلقة النار المشتبه بها، وهي امرأة في الأربعينيات من عمرها، إلى المنطقة التاسعة بالإدارة لتسليم نفسها, ولكن بمجرد خروجها من السيارة، صدمها ابن الضحية الذي كان يتبعها, وهو أيضًا محتجز لدى الشرطة بينما تم إدراج المشتبه بها بإطلاق النار في حالة خطيرة مؤقتة.
ومازالت التحقيقات جارية
تحرير الخبر رشا زريقة
الصورة مأخوذة من موقع Fox2detroit